الغضب المغربي الطلابي إثر أحداث غزة

دما صرخت امرأة ذات يوم وامعتصماه ، في ذلك اليوم كان من العيب على الأمة الإسلامية أن تكون هناك امرأة مسلمة واحدة في سجون الكفار ، حينها هب جيش المسلمين هبة واحدة لنجدتها . آنذاك كانت للأمة هيبة. الآن وكل الأصوات تصرخ واغزتاه، أغيثوا غزة لا تكاد تجد أذنا صاغية في وقت تمكن منا داء الوهن فأصبحنا غثاء كغثاء السيل كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وصارت أشلاء الأطفال و دماء الأبرياء و الشهداء... رخيصة !!! آه على هذا الصمت أمام هذه المجازر...
ولعل من اكبر الفواجع التي صرنا نتلقاها يوميا ما يحدث ولازال يحدث في قطاع غزة لإخواننا من تقتيل وتعذيب و خطف و اغتيال... اثر العدوان الصهيوني الغاشم وأمام هذا الصمت العربي و الدولي الذي ينم عن تطبيع مفضوح و تبعية كاملة ، وفي هذا الإطار وتقديرا منه لواجب النصرة ، نظمت هياكل الاتحاد بجامعة ابن طفيل – القنيطرة – مجموعة من الأشكال التضامنية بالرغم من ظرفية الامتحانات.
الطلاب المغاربة يساندون غزة

كلمة مشير المصري مع طلبة المغرب

تضاهرات بالحي الجامعي بالمغرب مع توقف الدراسة وامتناع الطلبة عن اجتياز الإمتحانات
]:

بارك الله في اهلنا بالمغرب
وبارك لاختنا هاجر في اهلها ومالها

ووفقنا واياها لما يحب ويرضى يا رب العاليمن

بارك الله فيكم ياهل المغرب واسئل الله ان يجمع صفوف المسلمين جميعا اللهم امين يارب العالمين وبارك الله فيكى ياخت هاجر ووفقكى الله